CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

24/01/2008

اين الرجوله يا حكام العرب واخواننا فى العروبه مشردون لا يجدون من يقف بجوارهم
او المسانده ما هو دوركم اذا ان تساندوا امريكا وتنفذون ما تريد اسرائيل
من اجل الحفاظ على الحكم
فوالله هذا عرضا زائل وما عند الله باق




كفى اغلاق المعبر يا سيادة الرائيس اخواننا ينادون ويصرخون
فهم فى محنه وفى ضيق
فهل من مجيب ؟







أين حرية الانسان؟
أين منظمات حقوق الانسان ؟
أين انت يا أمريكا يامن تناصرين اسرائيل ضد الارهاب ؟
بل انتم الآرهابيون مغتصبون حقوق الانسان ؟














19/01/2008

يا ليتنى عرفتك فى الزمن الماضى فى اجمل الذكريات
لانك اتيت فى الزمن الحاضر بعد فوات الآوان
عندما رأيتك خفق قلبى لبسمة الربيع فى عينيك
وصوتك الشاجى الحزين هز اعماقى بوجوده
لو تدرى كم اتعذب ألما من فراقك
ما كنت تغرب عنى لو لحظه أو هفوه من العمر
الشمس ساطعة بوجودك وتغيب عنى فى بعادك
فا انت شمس دنياى وربيع عمرى

أعلم اننى اشتاق الى وهم غيير موجود

فاأنت مستحيل الوصول اليك

ولكننى مادا افعل

أأطوى حبك فى قلبى وأكتم

أم انساك على مر العصور

لكننى سوف أفعل وقلبى يصمت فى جروح

عسى أن ألقاك يوما لكنه شىء مستحيل



16/01/2008

القدس


انا احب مدينه القدس جدا وكم اشتاق
لزيارتها
فوجت هذه الابيات لنزار قبانى ويا رب نصلى فيك يا قدسنا الحبيبه

بكيت.. حتى انتهت الدموع صليت..
حتى ذابت الشموع ركعت.
. حتى ملّني الركوع
سألت عن محمد، فيكِ وعن يسوع
يا قُدسُ، يا مدينة تفوح أنبياء
يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماء
يا قدسُ، يا منارةَ الشرائع
يا طفلةً جميلةً محروقةَ الأصابع حزينةٌ عيناكِ،
يا مدينةَ البتول يا واحةً ظليلةً مرَّ بها الرسول
حزينةٌ حجارةُ الشوارع
حزينةٌ مآذنُ الجوامع
يا قُدس، يا جميلةً تلتفُّ بالسواد
من يقرعُ الأجراسَ في كنيسةِ القيامة؟
صبيحةَ الآحاد.. من يحملُ الألعابَ للأولاد؟
في ليلةِ الميلاد..
يا قدسُ، يا مدينةَ الأحزان
يا دمعةً كبيرةً تجولُ في الأجفان من يوقفُ العدوان؟
عليكِ، يا لؤلؤةَ الأديان من يغسل الدماءَ عن حجارةِ الجدران؟
من ينقذُ الإنجيل؟
من ينقذُ القرآن؟
من ينقذُ المسيحَ ممن قتلوا المسيح؟
من ينقذُ الإنسان؟
يا قدسُ.. يا مدينتي
يا قدسُ.. يا حبيبتي
غداً.
. غداً..
سيزهر الليمون وتفرحُ السنابلُ الخضراءُ والزيتون وتضحكُ العيون..
وترجعُ الحمائمُ المهاجرة..
إلى السقوفِ الطاهره ويرجعُ الأطفالُ يلعبون
ويلتقي الآباءُ والبنون على رباك الزاهرة.. يا بلدي.. يا بلد السلام والزيتون

11/01/2008

ماذا تريد امريكا واسرائيل



اصابتنى الدهشه عندما شاهدت فليم (فليم عمارة يعقوب يان ) عندما رأيت الرجل الشاذ الذى يوجد فى الفيلم وكانت اول مره عندى اشاهد هذا النوع من الرجال وأعرف هذا الفئه الغريبه من المجتمع

ولكن اصابتنى الدهشه لماذا يعرض عادل امام هذا النوع من الرجال عرض مشكله ولم يعرض لها الحل ويظهرها امام الذى يعلم والذى لايعلم

(هذا اعلام هادم وليس اعلام بناء ()

وعندما شاهدت بعض من لقطات فيلم (حين ميسرة) اصابتنى الدهشه لماذا يعرض الاعلام المصرى فى مجتمعنا الطاهر نعم الطاهر وأن وجد فيه بعض الشواذ المزروعين بأفكار امريكيه صهيونيه

اصابتنى الدهشه اكثر واكثر عندما تصفحت بعض المدونات بالصدفه البحته ووجدتها ايضا تتكلم عن بعض الشواذ وكما يسمون انفسهم مثلين؟؟؟؟؟ ويعلونها صراحة ويقلون

انهم ليسوا مذنيبين ككقوم لوط لانهم لا يؤذون النساء مثلهم بل انهم يحترمون الجنس الاخر

انهم ليسوا مخطئين ولا مرضى لان الله عز وجل خلقهم كذالك حاشا لله طبعا

اما رأى انا انه مخطط صهيوى امريكى وأقول ماذا تريد امريكا واسرائيل بعد من الامه الاسلاميه

فقد جاء الوقت الحاسم لتنشر مثل هذه الرزيله كيف؟

انتشرت العنوسه فى مصر (9مليون عانس ) والشباب لايجد ما يكفيه للزواج واقامة اسرة فى نفس هذا الوقت نشر الاعلام المصرى العميل هذه الافلام الذى ينفذ ما تريده امريكا فينا

امريكا تسعى لتدمير الامه العربيه فقد نشرت الوان الفساد فى المجتمع مثل

العرى والاباحيه فى التليفزيون وتغير فكر الشباب الهروين والحشيش بين الشباب والحكومه عامله مش واخده بالها

واخيرا بنشرون بكل وقاحه فى الاعلام والنت الشذوذ

الى متى سنظل مكتوفى الايدى

الى متى ستظل امريكا تفعل ما تريد فينا والحكومه والاعلام المصرى ينفذ ما يريدون

امانحن فلا حول ولا قوة الا بالله

اما هم فحسبنا الله ونعم الوكيل

ا

01/01/2008


اناكلى جرح وألم
أنا كلى أسى وحرمان
وشكلى كده هعيش فى ألالم علطول
وشكلى كده الفرح عندى مالهوش رجوع
أنا قلبى أعلنها خلاص أنه أنكسر
من كتر ما آسى من الآلم
وصوتى خلاص أعلنها نبرة آسى
من كتر ما الفرح فيه انهزم
لاننى
مشيت فى طريق أبحث فيه عن الدفء والحنان
رجعت منه كلى ألم وآسى وحرمان
كلى عذاب وأنهزام وأنكسار
ليه يا دنيتى الناس فيك أسيه وظلمه
وليه يا دنيتى ما لقتش منك غير الحرمان
وماذا أفعل
فالماضى مستحيل الرجوع أليه
والحاضر عذاب دائم يغمرنى
والمستقبل طريق ظلام امامى
فأنا الآن بلا قلب بلا حب بلا عنوان