العيب فينا ولا فى الناس التنين

سوف اتحدث اليوم عن قضيه مهمه قوى فى حياتنا اليوميه وهى العلاقه الزوجيه

عند تصفحى بعض مواقع النت وجدت رجل لا اذكر الموقع بالتحديد كاتب كيف تقرف زوجتك فى الحياه معاك

والردود عليه برافو هذه مقاله جميله وأدهشنى ايضا عندما وجدت سيده ترد عليه وتقول له انا ان شاء الله هنزل مواضيع

كيف تطفشى زوجك من البيت

لماذا كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه علاقه حب بين اثنين وثقها الله من فوق سبه سموات وقال تعالى فى كتابه المحكم (ومن اياته ان خلق لكم من أنفسكم ازوجا لتسكنو ا اليها وجعل بينكم مودة ورحمه )ولم يجعل بينكم حرب ونفور

نجد الشاب قبل الزواج يحلم بعش الزوجيه ويوم الاستقرار يبحث عن الدفء والحنان وبعد الزواج نجد حرب وفتور بين الزوجين لماذا كل هذا العناء وقد جعل الله ميثاق الزواج الموده والحب والصفاء

نجد الرجل الذى يبحث عن البنات على النت واللى بيتفرج على الفيديو كليب ويبقى معجب قوى بالى بيحصل

ويبص لزوجته بقرف ما هذه سيده وتللك ايضا سيده افضل منها تمتلك ايضا كل ظواهر الانوثه ولكن يا أخى لا تعلنها الا

لزوجها فى اطار شريعى اما هؤلاء فهم سلعه تباع وتشترى

الزوجه التى تبحث عن الحنان داخل البيت فهذا رجل ايضا ابحثى معه عن الدفء والحان أعطيه من الوقت

اعطيه الدفء والحان شاريكيه همومه وافراحه وميوله

وياريت يا جماعه دعوه عامه وانا اولكم اهو نجعلها حياه جميله وليست حرب وازاى نكره ازوجنا لالالا

ازاى نحب ازوجنا ازاى نخليها اجمل حياه دا احنا بزواجنا بنجد فيها كل انواع الحب حب الحبيب والامومه وكيف نضحى من اجل الاخرين ياريت نتفاهم واللى مش عاجبه حاجه نصلحها فى الاخرين

وعلى رأى الحكمه كونى له اربع الصديقه والحبيبه والزوجه والام

و أقول للرجل ابحث عن الانوثه التى تريدها فى زوجتك هتجد كل ماتريد بدل ما تبحث بالغلط وقدامك الحلال كله

قرأت تدوينه للاحد الاخوه المدونيين يقول فيها اجعل زوجتك الحبيبه والزوجه بدل ما تبحث بره بالحرام وهى سوف تبذل قصارى جهدها من اجل ذلك وانا معه

ويا جماعه بلاش الطرائف التى تدين الحياه الزوجيه كده والزوج والزوجه بهذا المنظر الغيير لائق

وأخيرا اثبتت امريكا بلد الحريه والحريات فى العلاقه مع الاخرين انها تخسر قرابة الالالف كل عام ولا يوجد اسمى من العلاقه الزوجيه

دعوه ليكوا وانا اولكوا عايزين نرجع لحياتنا السعاده على رأى كامى يا صاحبة السعاده تعالى واحنا مش هنسيبك خالص

تحياتى وحبى للجميع ولاء